نفت وزارة الداخلية المصرية، اليوم الخميس، تعرض سجينات لانتهاكات داخل أحد السجون، شمالي البلاد.
وذكر بيان لقطاع مصلحة السجون (التابع للوزارة)، أن القطاع ينفي "ما تردد علي عدد من المواقع الإخبارية والتواصل الاجتماعي بشأن تعرّض عدد من نزيلات سجن القناطر للنساء (شمال) للتعذيب والتحرش الجنسي ونقل بعضهن بصورة تعسفية".
وأشار قطاع مصلحة السجون إلى "عدم صدق وصحة هذه الادعاءات جملة وتفصيلاً"، مضيفا أن "الهدف من تلك الادعاءات هي إثارة البلبلة وجذب التعاطف والانتباه لعدد من النزيلات دون غيرهن"، في إشارة على ما يبدو إلى السجينات المؤيدات للرئيس المعزول محمد مرسي.
وقال البيان إنه "سبق تكرار مثل هذه الادعاءات المشينة عدة مرات ولم تثبت صحتها علي الإطلاق، حيث إن القطاع يقوم وبشهادة عدد من المنظمات الحقوقية الرسمية وغير الرسمية بتطبيق أعلي معايير حقوق الإنسان العالمية، كما يقوم بتقديم كافة أوجه الرعاية لجميع النزلاء والنزيلات دون استثناء أو تمييز"، بحسب ما جاء في البيان.
وحول نقل بعض السجينات، أوضح البيان أنه "بمجرد صدور أحكام جنائية ضد المحبوسات احتياطيًا يتم إيداعهن في أماكن مختلفة عن أماكن احتجازهن أثناء فترة الحبس الاحتياطي وذلك طبقا للوائح السجون الداخلية، وأن أي ادعاء بتعرّض النزيلات للتعذيب هي اتهامات مرسلة وليس لها أي دليل أو أساس من الصحة".
وكالة الأناضول للأنباء | Anadolu Agency
وذكر بيان لقطاع مصلحة السجون (التابع للوزارة)، أن القطاع ينفي "ما تردد علي عدد من المواقع الإخبارية والتواصل الاجتماعي بشأن تعرّض عدد من نزيلات سجن القناطر للنساء (شمال) للتعذيب والتحرش الجنسي ونقل بعضهن بصورة تعسفية".
وأشار قطاع مصلحة السجون إلى "عدم صدق وصحة هذه الادعاءات جملة وتفصيلاً"، مضيفا أن "الهدف من تلك الادعاءات هي إثارة البلبلة وجذب التعاطف والانتباه لعدد من النزيلات دون غيرهن"، في إشارة على ما يبدو إلى السجينات المؤيدات للرئيس المعزول محمد مرسي.
وقال البيان إنه "سبق تكرار مثل هذه الادعاءات المشينة عدة مرات ولم تثبت صحتها علي الإطلاق، حيث إن القطاع يقوم وبشهادة عدد من المنظمات الحقوقية الرسمية وغير الرسمية بتطبيق أعلي معايير حقوق الإنسان العالمية، كما يقوم بتقديم كافة أوجه الرعاية لجميع النزلاء والنزيلات دون استثناء أو تمييز"، بحسب ما جاء في البيان.
وحول نقل بعض السجينات، أوضح البيان أنه "بمجرد صدور أحكام جنائية ضد المحبوسات احتياطيًا يتم إيداعهن في أماكن مختلفة عن أماكن احتجازهن أثناء فترة الحبس الاحتياطي وذلك طبقا للوائح السجون الداخلية، وأن أي ادعاء بتعرّض النزيلات للتعذيب هي اتهامات مرسلة وليس لها أي دليل أو أساس من الصحة".
وكالة الأناضول للأنباء | Anadolu Agency
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق