فى إطار ما نشرته بعض الصحف الإسرائيلية ونقلته عنها عدد من وسائل الإعلام المصرية حول مشاركة وفد عسكرى مصرى فى إجتماع مع الجانب الإسرائيلى الأسبوع الماضى ، وربط هذا الخبر ، بتصريحات مجهلة المصدر ، مفادها أن الجانب الإسرائيلى يسعى مع الإدارة الأمريكية لإنهاء صفقة طائرات الأباتشى التى طلبتها مصر خلال الفترة الماضية لتعزيز جهودها فى مكافحة الإرهاب بسيناء ، تؤكد القوات المسلحة على الآتى :
أولاً – الإجتماع التنسيقى الدورى الذى عقد بين جهازى الإتصال للجانبين خلال الأسبوع الماضى ، كان لبحث تأمين الحدود المشتركة ، وفق الملاحق الأمنية التى تضمنتها إتفاقية السلام بين البلدين ، مع العلم بأن هذه الإجتماعات تعقد منذ عام 1982 بشكل دورى [3 مرات سنوياً ] ،يكون أحدهما فى القاهرة والاخر فى تل أبيب ويختتم بلقاء ثالث فى روما بنهاية العام بإعتبارها المقر الرئيسى للقوة متعددة الجنسيات ، التى تراقب تنفيذ بنود إتفاقية السلام .
ثانياً – الإجتماع المشار إليه لا يتطرق على الإطلاق إلى أية موضوعات تتعلق بالتعاون العسكرى ، ويقتصر فقط على آليات التنسيق بين الجانبين ووسائل الإتصال بينهما ، من خلال جهازى الإتصال فى الجانبين.
ثالثاً - الصورة التى تم إرفاقها بالخبر تعود لتاريخ قديم ، وتم الحصول عليها من الموقع الالكترونى للقوة متعددة الجنسيات على "الإنترنت" ، ولم يتم إلتقاطها خلال الإجتماع الدورى بين الجانبين الأسبوع الماضى .
الصفحة الرسمية للمتحدث العسكري للقوات المسلحة
أولاً – الإجتماع التنسيقى الدورى الذى عقد بين جهازى الإتصال للجانبين خلال الأسبوع الماضى ، كان لبحث تأمين الحدود المشتركة ، وفق الملاحق الأمنية التى تضمنتها إتفاقية السلام بين البلدين ، مع العلم بأن هذه الإجتماعات تعقد منذ عام 1982 بشكل دورى [3 مرات سنوياً ] ،يكون أحدهما فى القاهرة والاخر فى تل أبيب ويختتم بلقاء ثالث فى روما بنهاية العام بإعتبارها المقر الرئيسى للقوة متعددة الجنسيات ، التى تراقب تنفيذ بنود إتفاقية السلام .
ثانياً – الإجتماع المشار إليه لا يتطرق على الإطلاق إلى أية موضوعات تتعلق بالتعاون العسكرى ، ويقتصر فقط على آليات التنسيق بين الجانبين ووسائل الإتصال بينهما ، من خلال جهازى الإتصال فى الجانبين.
ثالثاً - الصورة التى تم إرفاقها بالخبر تعود لتاريخ قديم ، وتم الحصول عليها من الموقع الالكترونى للقوة متعددة الجنسيات على "الإنترنت" ، ولم يتم إلتقاطها خلال الإجتماع الدورى بين الجانبين الأسبوع الماضى .
الصفحة الرسمية للمتحدث العسكري للقوات المسلحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق