عقدت وزارة الدفاع الروسية مؤتمرا صحفيا تكشف وتفضح من خلاله تورط تركيا ونظام اردوغان الحاكم في دعم وتمويل تنظيم داعش الإرهابي في سوريا والعراق حيث صرّح المسؤولون العسكريون الروس وقاموا بنشر الاتي :
- 2000 إرهابي دخلوا سوريا من تركيا خلال الأسبوع الماضي وتم إرسال 120 طنا من الذخيرة
- تنظيم داعش يستخدم 8500 شاحنة لتهريب 200 ألف برميل من النفط يوميا
- الإرهابيون في سوريا يحصلون على كميات هائلة من الأسلحة من تركيا مقابل توريدات النفط
- تركيا ترسل جزءا من النفط الداعشي إلى الخارج ويتم تسويق الكميات المتبقية داخل البلاد
- تم نشر شريط فيديو يظهر مرور صهاريج نفط عبر الحدود السورية التركية دون أي عوائق
- تنظيم داعش يرسل معظم قافلات النفط إلى تركيا ليلا
- تم نشر صور فضائية تظهر 3 مسارات أساسية لتهريب النفط من داعش إلى تركيا
- تنظيم داعش كان يحصل على عائدات بقيمة 3 ملايين دولار يوميا من الإتجار بالنفط
- الغارات الروسية أدت إلى تراجع الإنتاج الداعشي للنفط إلى النصف
- الاتجار بالنفط يمثل المصدر الرئيسي لتمويل الإرهاب في سوريا
- أردوغان وأفراد من عائلته متورطون في عقد صفقات نفط مع داعش
- تركيا المستهلك الرئيسي للنفط الداعشي
- لإلحاق الهزيمة بتنظيم داعش يجب توجيه ضربة قاسية إلى مصادر تمويله
- تم دعوة تركيا للسماح بتفتيش المناطق المُشتبه وجود ممرات يتم من خلالها تهريب النفط من داعش
* فيديو المؤتمر الصحفي :
- 2000 إرهابي دخلوا سوريا من تركيا خلال الأسبوع الماضي وتم إرسال 120 طنا من الذخيرة
- تنظيم داعش يستخدم 8500 شاحنة لتهريب 200 ألف برميل من النفط يوميا
- الإرهابيون في سوريا يحصلون على كميات هائلة من الأسلحة من تركيا مقابل توريدات النفط
- تركيا ترسل جزءا من النفط الداعشي إلى الخارج ويتم تسويق الكميات المتبقية داخل البلاد
- تم نشر شريط فيديو يظهر مرور صهاريج نفط عبر الحدود السورية التركية دون أي عوائق
- تنظيم داعش يرسل معظم قافلات النفط إلى تركيا ليلا
- تم نشر صور فضائية تظهر 3 مسارات أساسية لتهريب النفط من داعش إلى تركيا
- تنظيم داعش كان يحصل على عائدات بقيمة 3 ملايين دولار يوميا من الإتجار بالنفط
- الغارات الروسية أدت إلى تراجع الإنتاج الداعشي للنفط إلى النصف
- الاتجار بالنفط يمثل المصدر الرئيسي لتمويل الإرهاب في سوريا
- أردوغان وأفراد من عائلته متورطون في عقد صفقات نفط مع داعش
- تركيا المستهلك الرئيسي للنفط الداعشي
- لإلحاق الهزيمة بتنظيم داعش يجب توجيه ضربة قاسية إلى مصادر تمويله
- تم دعوة تركيا للسماح بتفتيش المناطق المُشتبه وجود ممرات يتم من خلالها تهريب النفط من داعش
* فيديو المؤتمر الصحفي :
القوات المسلحة المصرية
الموضوع نشر تفصيلا بموقع روسيا اليوم تحت عنوان :
الدفاع الروسية: تركيا تقايض نفط "داعش" بالأسلحة
نشرت وزارة الدفاع الروسية صورا تثبت تهريب النفط بكميات هائلة من "دولة داعش" في سوريا إلى تركيا، مقابل توريدات الأسلحة والذخيرة.
وأوضحت الوزارة خلال مؤتمر صحفي عقدته الأربعاء 2 ديسمبر/كانون الأول أن عائدات "داعش" من الاتجار غير الشرعي بالنفط كانت تبلغ 3 ملايين دولار يوميا قبل بدء العملية العسكرية الروسية في سوريا منذ شهرين، لكنها تراجعت في الآونة الأخيرة إلى 1.5 مليون دولار.
وقال أناتولي أنطونوف نائب وزير الدفاع الروسي في المؤتمر: "تعتبر العائدات من الاتجار بالنفط من أهم مصادر تمويل أنشطة الإرهابيين في سوريا. وتبلغ عائداتهم قرابة ملياري دولار سنويا، إذ يتم إنفاق هذه الأموال على تجنيد المرتزقة في أنحاء العالم كافة، وتسليحهم وتزويدهم بالمعدات. وهذا هو السبب وراء حرص تنظيم "داعش" الإرهابي على حماية البنية التحتية للإنتاج النفطي اللصوصي في سوريا والعراق".
وكشف أنطونوف أن الغارات الروسية استهدفت منذ شهرين 32 مركزا و11 معملا لتكرير النفط و23 محطة ضخ، بالإضافة إلى تدمير 1080 شاحنة كانت تقل النفط، وأدت إلى تراجع حجم تداول النفط في الأراضي الخاضعة لسيطرة الإرهابيين إلى النصف.
وتابع أنه على الرغم من فعالية الغارات الروسية على منشآت إنتاج النفط التابعة للإرهابيين، إلا أنهم مازالوا يحصلون على مبالغ مالية كبيرة، بالإضافة إلى الأسلحة والذخيرة ومساعدات مادية أخرى من تركيا.
وكشف أن قرابة ألفي إرهابي دخلوا سوريا من الأراضي التركية خلال الأسبوع الماضي للانضمام إلى صفوف تنظيمي "داعش" و"جبهة النصرة"، بالإضافة إلى إرسال ما يربو عن 120 طنا من الذخيرة ونحو 250 عربة.
وأضاف: "وحسب معلومات استطلاعية موثوقة بحوزتنا، ينخرط الجانب التركي في تدبير مثل هذه التحركات بشكل نظامي ومنذ وقت طويل".
وشدد المسؤول العسكري الروسي على أن القيادة التركية العليا والرئيس رجب طيب أردوغان متورطون شخصيا في الاستخراج غير الشرعي للنفط السوري والعراقي وتهريبه إلى أراضي تركيا.
وتابع قائلا: "إن التدفقات المالية الناتجة عن الاتجار بالمشتقات النفطية موجهة ليس إلى زيادة ثروة القيادة السياسية والعسكرية في تركيا فحسب، بل يعود جزء كبير من تلك الأموال بشكل أسلحة وذخيرة ومرتزقة جدد من مختلف الألوان".
واستغرب من صمت المجتمع الدولي حيال هذه القضية، مشيرا إلى أن نجل أردوغان يترأس إحدى أكبر شركات الطاقة في البلاد، فيما تم تعيين صهره مؤخرا في منصب وزير الطاقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق