أسئلة تحتاج إلى إجابة:
- هل يقبل أن يعبر وزير عن معتقداته ورؤاه الشخصية بعد أن أصبح وزيرا يعبر عن حكومة هو جزء منها؟
- هل يقبل من وزير أقسم على إحترام الدستور أن يصرح بما يصادم الدستور؟
- هل يقبل من حكومة تشرف على انتخابات برلمانية أن تفقد حيادها ويخرج وزير فيها ليلقي باﻻتهامات المرسلة الباطلة والترويج ﻷكاذيب ضد حزب يخوض تلك اﻹنتخابات؟
- إن وزير الثقافة -للأسف- وقع فى مغالطات فجة وأخطاء قاتلة:
أوﻻ: أنه خلط متعمدا بين حزب النور الذى إنتهج الطريق الدستوري القانوني السلمي للتعبير عن رأيه بل كان سببا رئيسا فى تجنيب مصر حربا دينية ، والذى شارك فى كل استحقاقات خارطة الطريق ، خلط بينه وبين الجماعات التى انتهجت نهج العنف وسلكت طريق الصدام، وتبنت أفكارا منحرفة تصدى لها حزب النور بقوة.
- خلط بين مفهوم الدولة الدينية الثيوقراطية بالمفهوم الغربي -الذي يدعي فيه الحاكم أن معه تفويضا إلهيا وأنه ظل الله فى أرضه- وبين نظام الحكم فى اﻹسلام الذى يحاسب فيه الحاكم ويعزل بل هو وغيره أمام القانون سواء وﻻ عصمة له وهو مكلف أن يلتزم بعقد بينه وبين شعبه، فالإسلام ﻻ يعرف الدولة الدينية بمفهومها عند وزير الثقافة.
-يدعي سيادة الوزير أن الشعب المصري علماني بفطرته وأنا أقول له : إن الشعب المصري متدين بفطرته وﻻ يعرف هذه العالمانية المستوردة الدخيلة على ثقافتنا والمتعششة فى رؤوس بعض النخب.
-إن هذا الكلام يتنافى مع الدستور -الذى أقسم سيادته على احترامه- والذى تحددت فيه هوية الدولة ومرجعيتها التشريعية فى جميع المجالات ، ألا وهى الشريعة الإسلامية.
-على من عين هذا الوزير أن يلزمه باحترام الدستور الذى استفتى عليه الشعب ، وألا يخلط بين معتقداته وأفكاره الشخصية وبين كونه وزيرا يعبر عن توجه دولة، وكذلك اﻹلتزام بالحيادية وخاصة أنه وزير فى حكومة تشرف على انتخابات برلمانية وإلا اﻹقالة.
حزب النور - الصفحة الرسمية
- هل يقبل أن يعبر وزير عن معتقداته ورؤاه الشخصية بعد أن أصبح وزيرا يعبر عن حكومة هو جزء منها؟
- هل يقبل من وزير أقسم على إحترام الدستور أن يصرح بما يصادم الدستور؟
- هل يقبل من حكومة تشرف على انتخابات برلمانية أن تفقد حيادها ويخرج وزير فيها ليلقي باﻻتهامات المرسلة الباطلة والترويج ﻷكاذيب ضد حزب يخوض تلك اﻹنتخابات؟
- إن وزير الثقافة -للأسف- وقع فى مغالطات فجة وأخطاء قاتلة:
أوﻻ: أنه خلط متعمدا بين حزب النور الذى إنتهج الطريق الدستوري القانوني السلمي للتعبير عن رأيه بل كان سببا رئيسا فى تجنيب مصر حربا دينية ، والذى شارك فى كل استحقاقات خارطة الطريق ، خلط بينه وبين الجماعات التى انتهجت نهج العنف وسلكت طريق الصدام، وتبنت أفكارا منحرفة تصدى لها حزب النور بقوة.
- خلط بين مفهوم الدولة الدينية الثيوقراطية بالمفهوم الغربي -الذي يدعي فيه الحاكم أن معه تفويضا إلهيا وأنه ظل الله فى أرضه- وبين نظام الحكم فى اﻹسلام الذى يحاسب فيه الحاكم ويعزل بل هو وغيره أمام القانون سواء وﻻ عصمة له وهو مكلف أن يلتزم بعقد بينه وبين شعبه، فالإسلام ﻻ يعرف الدولة الدينية بمفهومها عند وزير الثقافة.
-يدعي سيادة الوزير أن الشعب المصري علماني بفطرته وأنا أقول له : إن الشعب المصري متدين بفطرته وﻻ يعرف هذه العالمانية المستوردة الدخيلة على ثقافتنا والمتعششة فى رؤوس بعض النخب.
-إن هذا الكلام يتنافى مع الدستور -الذى أقسم سيادته على احترامه- والذى تحددت فيه هوية الدولة ومرجعيتها التشريعية فى جميع المجالات ، ألا وهى الشريعة الإسلامية.
-على من عين هذا الوزير أن يلزمه باحترام الدستور الذى استفتى عليه الشعب ، وألا يخلط بين معتقداته وأفكاره الشخصية وبين كونه وزيرا يعبر عن توجه دولة، وكذلك اﻹلتزام بالحيادية وخاصة أنه وزير فى حكومة تشرف على انتخابات برلمانية وإلا اﻹقالة.
حزب النور - الصفحة الرسمية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق