تأثرتم للطفل السوري الغريق
من قتله
لم يقتله الله ولا البحر
بل قتله الهرب من لعنة أتت علی بلاده التي كانت
الهرب من داعش والجهاد واﻹيمان والكفر
قتله التراث الديني بدء من الطبري والبخاري وابن تيمية حتی داعش
ذرية بعضها من بعض
قتله التراث الذي علمهم أن الله كذبا يحض تابعيه علی الجهاد باسمه
التراث الذي لقنهم أن إلها يخلق بيديه ثم يوصي مؤمنيه أن يقتلوا كل ما خلق
قتله ذلك الشيطان الذي اخترعوه في كتبهم ثم أسموه " إله "
أما الله الذي نعرفه فليس الذي هو شيطانهم
الله الذي نعرفه تكلم بصوته ولهجته في كتبه لكننا عبدنا واتبعنا كتب غيره
فيا هذا الطفل قتلك الطبري البخاري وابن حنبل وداعش واﻷزهر
فلا تحزن فستظل سوطا علی ظهورهم حين يمارسون علی بطونهم شذوذهم
الذي يسمونه " الدين "
ولعلك اﻵن تقرأ مع الله قصيدة مظفر النواب.. إهداء للأزهر وداعش التي لم يكفرها
" إن حظيرة خنزير أطهر من أطهركم "
Islam Behery
من قتله
لم يقتله الله ولا البحر
بل قتله الهرب من لعنة أتت علی بلاده التي كانت
الهرب من داعش والجهاد واﻹيمان والكفر
قتله التراث الديني بدء من الطبري والبخاري وابن تيمية حتی داعش
ذرية بعضها من بعض
قتله التراث الذي علمهم أن الله كذبا يحض تابعيه علی الجهاد باسمه
التراث الذي لقنهم أن إلها يخلق بيديه ثم يوصي مؤمنيه أن يقتلوا كل ما خلق
قتله ذلك الشيطان الذي اخترعوه في كتبهم ثم أسموه " إله "
أما الله الذي نعرفه فليس الذي هو شيطانهم
الله الذي نعرفه تكلم بصوته ولهجته في كتبه لكننا عبدنا واتبعنا كتب غيره
فيا هذا الطفل قتلك الطبري البخاري وابن حنبل وداعش واﻷزهر
فلا تحزن فستظل سوطا علی ظهورهم حين يمارسون علی بطونهم شذوذهم
الذي يسمونه " الدين "
ولعلك اﻵن تقرأ مع الله قصيدة مظفر النواب.. إهداء للأزهر وداعش التي لم يكفرها
" إن حظيرة خنزير أطهر من أطهركم "
Islam Behery
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق