قال الدكتور ياسر برهامي "نائب رئيس الدعوة السلفية" لم أقل بأنه يحرم مشاهدة مباريات كرة القدم مضيفاً أن بعض المشايخ والهيئات من خارج مصر قد أفتت بتحريم كرة القدم مطلقاً.
وأضاف برهامي خلال إتصاله علي قناة "cbc eXtra" قلت بأنه لا تحرم مشاهدة مباراة كرة القدم بصورة مطلقة ولاكن ذو قيود إذا تضمنت المشاهدة فعل محرم أو ترك واجب كترك الصلاة أو قتل الأخرين كما حدث في إستاد بورسعيد، أما من يشاهد المباريات بهدوء فلا حرج ولاكن أنصحه بألا يضيع وقته وعمره في الكرة فنحن علينا واجبات في دينا ودنيانا لابد أن نأديها.
وأشار برهامي أنا متعجب من العنواين التي نشرت بها الفتوي مع أنني قولت في أول الفتوي مشاهدة المبارايات لا تحرم بصورة مطلقة،مشيراً أن محاولات تشوية الصورة أصبح مبالغ فيها وأظن أن لها إرتباط بمواقفي السياسية فالبعض كان يتمني أن نكون في وضع آخر.
وتابع نائب رئيس الدعوة السلفية، أقول حسبي الله ونعم الوكيل فهناك جهات متعددة ربما لا تكون مع بعضها ويحاولون تشويه الصورة بطريقة واضحة وأن مواقفنا في المرحلة الماضية اللي جعلها الله سبحانة وتعالي سبب لنوع من الإستقرار للبلد أتمني أن يستمر أكثر، وأن تقدم صورة صحيحة للعمل الإسلامي بدلاً من أن تكون منفرة جداً.
وأنهي برهامي مكالمته، نقول للناس وتواصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة عاوزين الناس ترحم بعضها بعضاً ولا نريد أن يعتدي أحد علي أخر فليس من المعقول أن يظل المجتمع في صراع إلي هذه الدرجة .
صفحة شباب الدعوة السلفية في مصر
وأضاف برهامي خلال إتصاله علي قناة "cbc eXtra" قلت بأنه لا تحرم مشاهدة مباراة كرة القدم بصورة مطلقة ولاكن ذو قيود إذا تضمنت المشاهدة فعل محرم أو ترك واجب كترك الصلاة أو قتل الأخرين كما حدث في إستاد بورسعيد، أما من يشاهد المباريات بهدوء فلا حرج ولاكن أنصحه بألا يضيع وقته وعمره في الكرة فنحن علينا واجبات في دينا ودنيانا لابد أن نأديها.
وأشار برهامي أنا متعجب من العنواين التي نشرت بها الفتوي مع أنني قولت في أول الفتوي مشاهدة المبارايات لا تحرم بصورة مطلقة،مشيراً أن محاولات تشوية الصورة أصبح مبالغ فيها وأظن أن لها إرتباط بمواقفي السياسية فالبعض كان يتمني أن نكون في وضع آخر.
وتابع نائب رئيس الدعوة السلفية، أقول حسبي الله ونعم الوكيل فهناك جهات متعددة ربما لا تكون مع بعضها ويحاولون تشويه الصورة بطريقة واضحة وأن مواقفنا في المرحلة الماضية اللي جعلها الله سبحانة وتعالي سبب لنوع من الإستقرار للبلد أتمني أن يستمر أكثر، وأن تقدم صورة صحيحة للعمل الإسلامي بدلاً من أن تكون منفرة جداً.
وأنهي برهامي مكالمته، نقول للناس وتواصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة عاوزين الناس ترحم بعضها بعضاً ولا نريد أن يعتدي أحد علي أخر فليس من المعقول أن يظل المجتمع في صراع إلي هذه الدرجة .
صفحة شباب الدعوة السلفية في مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق