على صفحتة على موقع التواصل الاجتماعى - فيس بوك - اتهم العقيد/ عمر عفيفي ملياردير مصرى بأنه يمول مليشيات هى من قامت بالتفجيرات التى حدثت اليوم امام جامعة القاهرة وهذا نص ماكتبة على صفحتة :
"عاجل وهام للسادة ضباط وأمناء الشرطة
ننعي ببالغ الحزن الشهيد طارق المرجاوي وكل شهداء القوات المسلحة الابرار اللذين يبذلون أرواحهم الطاهرة ودمائهم الذكيه فداء لمصر وشعبها العظيم .
المعلومات الاولية التي وصلتنا حالا تشير الي تورط عناصر مرتزقة وثيقة الصلة باحدي شركات الامن الأجنبية التي تعمل في مصر ويترأسها لواء مخابرات سابق ويقوم بحلقة الوصل بين هؤلاء المرتزقة واللواء ممثل مصري سابق يمتلك مراكز علاجية بأوروبا وبقوم بتمويل تلك المليشيات الإرهابية المسلحة ملياردير مصري خائن يسعي لإثارة الفوضى ليطالب بدولة قبطية في جنوب مصر وهو ضالع الصلة بالحكومة الاثيوبية ووراء سد النهضة ليكون سلاحه للمساومة [ اما تعطيش مصر اما دولة قبطية يتزعمها هذا الخائن المعتوه) وهو نفسه من قام ومول عملية انفصال جنوب السودان .
أضع تلك المعلومات الاولية بين أيدي السادة ضباط الشرطة والقوات المسلحة للتحقق منها وعدم السير في الاتجاهات الخاطئة التي يريدون توجيهكم لها وتشتيتكم في الوصول للإرهابيين الحقيقيين .
العقيد عمر عفيفي
الأربعاء 2 أبريل 2014"
"عاجل وهام للسادة ضباط وأمناء الشرطة
ننعي ببالغ الحزن الشهيد طارق المرجاوي وكل شهداء القوات المسلحة الابرار اللذين يبذلون أرواحهم الطاهرة ودمائهم الذكيه فداء لمصر وشعبها العظيم .
المعلومات الاولية التي وصلتنا حالا تشير الي تورط عناصر مرتزقة وثيقة الصلة باحدي شركات الامن الأجنبية التي تعمل في مصر ويترأسها لواء مخابرات سابق ويقوم بحلقة الوصل بين هؤلاء المرتزقة واللواء ممثل مصري سابق يمتلك مراكز علاجية بأوروبا وبقوم بتمويل تلك المليشيات الإرهابية المسلحة ملياردير مصري خائن يسعي لإثارة الفوضى ليطالب بدولة قبطية في جنوب مصر وهو ضالع الصلة بالحكومة الاثيوبية ووراء سد النهضة ليكون سلاحه للمساومة [ اما تعطيش مصر اما دولة قبطية يتزعمها هذا الخائن المعتوه) وهو نفسه من قام ومول عملية انفصال جنوب السودان .
أضع تلك المعلومات الاولية بين أيدي السادة ضباط الشرطة والقوات المسلحة للتحقق منها وعدم السير في الاتجاهات الخاطئة التي يريدون توجيهكم لها وتشتيتكم في الوصول للإرهابيين الحقيقيين .
العقيد عمر عفيفي
الأربعاء 2 أبريل 2014"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق