بيان " وفاء وعـرفان "
- هذا بيان وفاء وعرفان ، إلى الأم المصرية العظيمة ، وإلى أمنا الكبرى مصر الخالدة . . يأتى مواكبا لعيد الأم الجليل ... لكنه ـ في الحقيقة ـ يتجاوز المناسبة الطيبة ، فالبذل السخى النبيل للأم المصرية ، وعطاء الحياة الخالد للأم الكبرى مصر ، على مدار أيام التاريخ العريق والمعاصر جعل ويجعل من كل يوم عيد وفاء وعرفان صادق لهما .
- لا يمر يوم - فى كل أنحاء وطننا العزيز - بدون أن تقدم الأم المصرية من فلذات الأكباد ، وحبات القلوب والعيون ، أغلى وأعز التضحيات والقرابين ، شهداء أبرارا لحماية أمن أبناء الشعب الطيب الأمين ، وفداء لسلامة أمنا الكبرى مصـر ، ووجودها الخالد ، ومقدراتها الغالية ، وحقها الأصيل فى استعادة مجدها وحضارتها الشامخة ، ومكانتها القوية العزيزة الكريمة الرائدة التى عرفتها الدنيا ومجدتها وتغنت بها ، على مر آلاف السنين .
- واليوم ، وإذ يمضى شعبنا العظيم ، بطلائعه الوفية الباسلة من أبناء القوات المسلحة ، وقوات الشرطة ، بجسارة وإيمان ، وصمود وإصرار ، وكفاءة واقتدار ، فى مواجهة عصابات الإرهاب والظلام وسفك الدماء والتخريب ، أعداء النور والحياة ؛ فإن القوات المسلحة - قادة وضباطا وصف ضباط وجنودا - تتقدم بأخلص مشاعر الحنو والإجلال والتقدير ، والوفاء والعرفان ، إلى صناع الحياة ، وبناة الخلود ، الأمهات المصريات ، الصابرات المحتسبات ، الباذلات الراضيات ، مؤكدة أن عطاؤهن السخي الغالي هو أمانة ووصية مقدسة لن تضيع هدرا، في أعناق وضمير الأجيال ، وأن هباتهن الأبرار " أحيـاء عنـد ربـهم يـرزقــون."
- هذا بيان وفاء وعرفان ، إلى الأم المصرية العظيمة ، وإلى أمنا الكبرى مصر الخالدة . . يأتى مواكبا لعيد الأم الجليل ... لكنه ـ في الحقيقة ـ يتجاوز المناسبة الطيبة ، فالبذل السخى النبيل للأم المصرية ، وعطاء الحياة الخالد للأم الكبرى مصر ، على مدار أيام التاريخ العريق والمعاصر جعل ويجعل من كل يوم عيد وفاء وعرفان صادق لهما .
- لا يمر يوم - فى كل أنحاء وطننا العزيز - بدون أن تقدم الأم المصرية من فلذات الأكباد ، وحبات القلوب والعيون ، أغلى وأعز التضحيات والقرابين ، شهداء أبرارا لحماية أمن أبناء الشعب الطيب الأمين ، وفداء لسلامة أمنا الكبرى مصـر ، ووجودها الخالد ، ومقدراتها الغالية ، وحقها الأصيل فى استعادة مجدها وحضارتها الشامخة ، ومكانتها القوية العزيزة الكريمة الرائدة التى عرفتها الدنيا ومجدتها وتغنت بها ، على مر آلاف السنين .
- واليوم ، وإذ يمضى شعبنا العظيم ، بطلائعه الوفية الباسلة من أبناء القوات المسلحة ، وقوات الشرطة ، بجسارة وإيمان ، وصمود وإصرار ، وكفاءة واقتدار ، فى مواجهة عصابات الإرهاب والظلام وسفك الدماء والتخريب ، أعداء النور والحياة ؛ فإن القوات المسلحة - قادة وضباطا وصف ضباط وجنودا - تتقدم بأخلص مشاعر الحنو والإجلال والتقدير ، والوفاء والعرفان ، إلى صناع الحياة ، وبناة الخلود ، الأمهات المصريات ، الصابرات المحتسبات ، الباذلات الراضيات ، مؤكدة أن عطاؤهن السخي الغالي هو أمانة ووصية مقدسة لن تضيع هدرا، في أعناق وضمير الأجيال ، وأن هباتهن الأبرار " أحيـاء عنـد ربـهم يـرزقــون."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق